الذي أرعب القرية الآمنة ....الأدب العلمي العدد الثالث والرابع
أ.د.
طالب عمران
في قرية
منعزلة فوق جبل عال ...يعتبر الوصول إليها صعباً نظراً لانحدار ووعورة الطريق .جرت
هذه القصة عام 1921 بعد موقعة ميسلون مع الفرنسيين قرب دمشق بعام واحد ..والذي شد
أهالي القرية المنعزلة للعيش فيها رغم أنها تقع فوق جبل عال والطريق إلهيا وعر
ومنحدر ... هو وجود نبع غزير المياه ، وحوله امتدت قطع من الأراضي فوق منحدرات
وسفوح قليلة الميلان .. وصل الأجداد الأوائل إلى هناك في القرن السادس عشر هرباً
من بطش العثمانيين وبنوا بيوتهم الحجرية قرب النبع ، وامتدت البيوت شيئاً فشيئاً
حتى تحولت إلى طوق حول النبع ازداد ضخامة واتساعاً ..
لمتابعة
القصة راجع مجلة الأدب العلمي العدد الثالث والرابع ملف
الإبداع
0 comments: