آفاق تطبيقات التحكم بالجاذبية ....الأدب العلمي العدد السادس
د. خير الدين عبد الرحمن
بعد ثلاثة عقود من البحث الجاد
الذي عكف العديد من فيزيائيي الفلك عليه ، مستهدفين دلائل تؤيد استنتاجات حسابية
نظرية بشأن العلاقة التجاذبية فيما بين الكواكب والنجوم والمجرات، أو ما أطلقت
عليها أسماء مثل "قوة التدافع" أو "القوة المعاكسة للجاذبية "
أو "الطاقة الباردة" أو "الطاقة المظلمة" ، رجح أكثر هؤلاء
العلماء مؤخراً أن تلك الطاقة التي يصعب كشفها تغمر الكون بأسره ، حتى وهم يعترفون
بغموض كنه هذه الطاقة ، مما يؤكد نظرية "الكون المفتوح" التي تقوم على
افتراض أن المسافات فيما بين المجرات تتزايد باستمرار وفق معدل ثابت .
لمتابعة المقال راجع مجلة الأدب
العلمي العددالسادس ظواهر وخفايا
0 comments: